
[1] على المستوى الثقافي الفلسطيني يتوافد مثقون/ات واكاديميون/ات من الأرض المحتلة 48 و 67 إلى مكاتب عزمي بشارة، ويحاولون إخفاء ذلك!
[2] أنظر كتاب :ثورة مضادة، إرهاصات أم ثورة، الذي سيصدر قريبا عن دار فضاءات في عمان، ل عادل سمارة.
[3] نفس المصدر
[4] لا نقصد ان العرب من غير قطر لا يحق لهم العيش هناك، ولكننا نعتقد أن وجودهم هناك لا تقصد به قطر البعد العروبي بل الاستفادة منهم وربما توظيف ما أمكنها منهم لأهداف غير عروبية، فقد جندت كثير من السوريين للتخريب في سوريا.
[5] تابع تصريحات كافة الرؤساء الأميركيين بأن واجبهم ان تبقى اسرائيل الأقوى في المنطقة ومن يدري فربما تصبح قطر الأقوى في الجزيرة.
[6] أنظر مقالة عادل سمارة التنمية بالحماية الشعبية في مجلة كننعان العدد 129 نيسان 2007 ص ص 3-35، والمقالة تلخيص مكثف لهذا البرادايم الذي كُتب إبَّان الانتفاضة الأولى وتواصل.
[7] من سياسات الشركات عابرة الجنسية نقل مصانعها من بلد إلى آخر ركضا وراء معدل ربح أعلى لتترك القديم يباباً بعد ان ذاق طعم ازدهار عابر.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.