بيان الوطنيين والقوميين والتقدميين الفلسطينيين
يصل أمير قطر إلى الأرض المحتلة بعد الحصول على إذن من الكيان! فما الذي يدفعه إلى إعطاء الكيان هذه “المشروعية”! ويُتوقع أن يقدم تمويلاً لسلطة الحكم الذاتي لتغطية العجز الذي قام الكيان بحتجازه ببلطجة معلنة. فهل هذا دور قطر وجامعة الدول العربية؟ أي إعطاء مشروعية للتقشيط الصهيوني؟ وهل اسعد من هذه اللحظة على الكيان بأن يقشط بينما يدفع الحكام العرب! ليس الرد على الكيان ب “شرعنة” بلطجته، ولا بالحصول على إذن زيارة لرام الله أو غزة، بل بالمقاومة وعلى الأقل بسحب السفراء، وطرد ممثليات الكيان ووقف الغاز المصري عن الكيان والتلويح بوقف ضخ النفط والغاز إلى السوق الدولي. نحن نعلم أن الكيان وامريكا والاتحاد الأوروبي لا يسمحون بدخول فلس إلا عبر موافقتهم، فلماذا يأتي حاكم قطر بنفسه؟ أليس لتأكيد شرعية الكيان؟
إذا كان بعض الفلسطينيين قد اعترفوا بالكيان بحجة غياب الموقف العربي واضطرارهم لترك الشتات (وكل هذه أعذار غير مقبولة)، فما الذي يُجبر حاكم قطر على الاعتراف بالكيان بدءاً من التطبيع معه إعلاميا وتجارياً وصولاً إلى التطبيع السياسي؟
إن زيارة حاكم قطر لغزة ومن ثم لرام الله هي ضمن المؤامرة الأميركية والغربية (الشرق الأوسط المشبوه) ينفذه عرباً من أجل تجنيد الفلسطينيين ضد معسكر المقاومة والممانعة، أي ضد معسكر حق العودة، ولن تكون فلوس الشعب القطري سوى آلية لزيادة تركيع الشعب الفلسطيني للتخلي عن وطنه، والعيش تحت ماكينة التنفس الاصطناعي إلى أن تستقيم المنطقة لسلطات قوى الدين السياسي التي تنفذ السياسة الأميركية والأوروبية والصهيونية بحذافيرها وإن تدريجيا وتحت غطاء ديني إننا نرفض قدوم هذا الزائر في هذا السياق، ونستنكر استقباله هو وكل من يأتي مًطبِّعاً. فالتطبيع هو تثبيت للكيان وشطب لحق العودة بوعي وقرار.
د.إبراهيم لدعة- رام الله
الصحفي ابراهيم ابو شعر – غزة
احسان سالم حزب البعث العربي الاشتراكي- رام الله
الشاعر احمد كيوان – ام الفحم
الحقوقي أليف صبّاغ – الجليل
الفنانة امل مرقس – حيفا
أ. أمين توفيق زيّاد– الناصرة
الحقوقي أنيس غنايم– الجليل
الصحفي أديب خوري- يافا
أ. اسماعيل الخطيب- رئيس لجنة مقاومة الجدار والاستيطان والتهويد- القدس
المناضلة الحاجة أم كامل الكُرد – القدس
الاسير المحرر بلال ذياب – جنين
المناضل الكبير بسام الشكعة- نابلس
أ. بدران جابر- صحفي وناشط يساري- الخليل
الكاتب تميم منصور – المثلث
الفنان تامر خليفة– حيفا
الاسير المحرر ثائر حلاحلة – بيت لحم
الصحفي جاك خزمو- رئيس تحرير البيادر السياسي – القدس
الاسير المحرر جازي بدارنة– البطوف
السيد جمال الدرّة – والد الشهيد محمد جمال الدرّة – غزة
أ. حسين زبيدات- الجليل
د.حاتم شهلا– الجليل
المناضل حسن عاصلة – والد الشهيد أسيل عاصلة – البطوف
الصحفي حاتم حسون– الجليل
الحقوقي حنا جريس – حيفا
أ. حسين نعيرات – رام الله
الكاتب طلال عوكل – رفح/ غزة
المؤرخ د. خالد ابو جابر – برلين
د.خالد داوود تركي– حيفا
الصحفي خليل حداد – الناصرة
الكاتب خالد اغبارية- المثلث
الكاتب راسم عبيدات – القدس
أ. رامي زبيدات – الجليل
أ. رجا اغبارية – امين عام أبناء البلد – ام الفحم
أ. رمزية حمّاد- الجليل
المناضلة زينب عاصلة – البطوف
الصحفي زياد شليوط- الجليل
الصحفي زهير أندراوس – الجليل
الكاتب سامي الاخرس – غزة
سعادة ارشيد- ناشط قومي- جنين
الصحفي سامي عبد الحميد –الجليل
د. سوسن مروة – جامعة بيرزيت
د. سعيد دودين –مدير مؤسسة عالم واحد للبحث والاعلام برلين
الشيخ سعيد السطل- المدير السابق للهيئة الاسلامية في يافا- يافا –
الصحفي سعيد حسنين – الناصرة
الكاتبة شوقية عروق منصور–المثلث
أ. صبيح صبيح – فرنسا
الصحفية صابرين دياب – الجليل
د. طلال مريسات – الجليل
الصحفي ظاهر الشمالي – رام الله
أ. عبد اللطيف غيث ـ رئيس منظمة الضمير لرعاية الأسرى
د. عزيز بقاعي – الجليل
د.عدنان بكرية –الجليل
المطران عطالله حنا –رئيس أساقفة سبسطية للروم الأرثوذكس
الكاتب عبد عنبتاوي- الجليل
د. علي الجريري- ناشط قومي
أ. عمر سكسك- مدير الرابطة العربية للدفاع عن فلسطيني يافا- يافا
أ. عبد الكريم عتايقة – النقب
أ. عبد مصالحة- الناصرة
أ. عزمي الشيخ – الناصرة
المخرج السينمائي علي نصّار- البطوف-
أ. عمر منصور – نابلس
الحقوقي عمر نعامنة – النقب
أ. علاء كنعان– رام الله
أ. علاء الريماوي- – رام الله
أ. عبدالله حمودة- كاتب- عمان
الصحفي علي الزيبق – عكا
أ. علي ابو يونس– البطوف
أ. علي غنايم- الجليل
أ.عبد العليم دعنا- محاضر جامعي – الخليل
د.عادل سمارة
الحقوقي لبيب حبيب- –حيفا
الحقوقي لؤي بُقاعي– الجليل
د.محمد جادالله – القدس
د. محمد حجازي – الجليل
الاسير المحرر محمد منصور زيادة – اللد
أ. محاسن قيس- – الجليل
البروفيسور مكرم خوري مخول – يافا
أ. منتصر منصور – نابلس
الاسير المحرر منير منصور- الحركة الأسيرة- الجليل
أ. محيي الدين خلايلة—الجليل
الكاتب محمد نفاع – الجليل
الشيخ محمد فاعور – إمام مسجد- الجليل
الشيخ محمد سعيد صلاح- عضو مجلس الإفتاء الأعلى – رام الله
الاسير المحرر محمد علي نصار – البطوف
الاسير المحرر محمود نصار – البطوف
الحقوقي مراد جادالله – رام الله
الحقوقي محمود حسان- الجليل
السيد مصطفى خلف – و الد شهيد مجزرة الاقصى عدنان خلف- الجليل
الاسير المحرر يوسف ادلبي – الجليل
د. مسعد عربيد- كاليفورنيا
محمد نعامنة- محامي- عرابة البطوف
أ.نادر العويوي- ناشط يساري
الشيخ نور اليقين بدران-إمام مسجد-الجليل
د.هالة ترجمان – القدس
أ.هشام الشريف- ناشط قومي- الخليل
الكاتب وليد الفاهوم- محامي وكاتب حقوقي – الناصرة
الاسير المحرر وليد شحادة – الجليل
[1] يعيش في فرنسا اليوم الجيل الثالث بعد الحرب العالمية الثانية وهو يواصل مقاطعة أبناء من تعاملوا مع النازي.
[2] قرأت مؤخرا عن روايتين نُشرتا في الإمارات تنسبان كاتبتيهما لنفسيهما مصطلح تحويل الوطن إلى مكان، وأعتقد أنني اول من نحت مصطلح تحويل الوطن إلى مكان، حيث ورد في مقالتي في http://www.kanaanonline.org/articles/01614.pdf 30 تموز 2008 ولاحقا في كتابي في القطرية والقومية والاشتراكية: مقدمات في تفكيك مفاصل الدولة القطرية، عن مركز المشرق/العامل للدراسات الثقافية والتنموية، رام الله، 2009 ص 65 وفي مجلة كنعان العدد 140 كانون ثاني 2010 في دراسة، اشتباك فكري مع تراث إدوارد سعيد.
[3] انظر دراسة عادل سمارة، الفلسطيني بين الاغتراب والأنومي: الاقتلاع من الوطن واقتلاع الوطن المفترض من الذاكرة. في مجلة كنعان العدد 141 نيسان 2010 ص ص 91-122.
[4] يكشف كتاب اعترافات قاتل اقتصادي تأليف جون بيركنز وترجمة د. بسام ابو غزالة كيف ان السعودية مملوكة للراسمالية الأميركية، وهذا ما يتهرب الوهابيون من مجرد التفكير فيه.
[5] من يتابع يحد إن هناك إصراراً من جميع مشاريع التوطين على ابتعاد الفلسطيني عن الحدود كي لا يرى الوطن ويتذكره!
[6] لا يزال لدي تساؤل لماذا ركزت أكاديميا دول غربية على دراسة مخيم اليرموك منذ سنين، وهي دراسة تذكرنا بدراسة قامت بها منظمة فافو النرويجية 1985 بالعاون مع سوسيولوجيين محليين وكانت نتيجة تلك الدراسة التمهيد الاجتماعي الأنثروبولوجي السياسي الاقتصادي لاتفاق أوسلو الخطير، فهل دراسة اليرموك هي من أجل التوطين في الأردن اي للوطن البديل؟
[7] من المفارقات المعيبة أن يتفاخر عراقيون طائفيون على بعض الفضائيات (ولا يصححهم الموظفين) بأنهم هم الذين اسقطوا النظام البعثي في العراق وليس الاحتلال الأميركي! إذا كان هذا شرفاً، فليسوا هم الذين قاموا به!