حرب كيري والرقة

ناصر قنديل

– التفاوض يعني تسخينا وتصعيدا وزجا بكل الامكانات لكن دون وهم النصر وأكذوبة إسقاط نظام ثبت أنه لن يسقط و ال100 يوم منها 30 تحضير و30 تصعيد و30 ترتيب

– الفارق بين كلينتون وكيري هو فرق العدو المتهور من العدو الذكي وليس بين عدو وصديق

– في مصر والسعودية وتركيا هاجس كيري امن إسرائيل بعد الحل في سوريا ولذلك يسلح ويمول أملا بالضغط على سوريا لحساب إسرائيل

– الجيش العربي السوري يصنع الحل السياسي بخطة هجومه المعاكس من الشام إلى حلب ويحاولون تأمين خاصرة تفاوضية فكانت الرقة جبهة كيري وأوغلو وحمد وسعود ب 4000 مسلح مدعومين بالنار من تركيا

– القامشلي والحسكة ودير الزور ستتحسن من جهة العراق وحلب إلى الأفضل ودمشق وحسم في حمص وحماة والرقة لن تترك والهجوم المعاكس سيكمل زحفه

– نظرية سلاح للجيش للحر لا يذهب للنصرة والرقة للإئتلاف بدلا من ادلب للنصرة أسقطتها معارك امس فالنصرة هي قوات كيري و عصابته

– ستزلزل الرقة بهم ويسمع صراخهم كما صيحات نصرهم المزعوم على الجزيرة والعربية 58 يوما سيسلمون بنصر سوريا

:::::
توب نيوز

nasserkandil@hotmail.com

 


[1]   يرفض أو لا يستطيع هؤلاء فهم حق الناس في قرائتهم. قبل ثلاثة أعوام كتبت نقداً لفرض الحجاب في غزة فهوجمت بشكل مسعور من مواقعها الإلكترونية، كافر وشيوعي وماركسي…الخ. ولعل المغارقة أنه في الوقت الذي كانت فيه حماس في لعبة المقاومة، لم يجرؤ كثير من كوادرها على الرد على الهجمة الأميركية عليها. حينها كتبت أكثر من مرة ومنها مقالة في جريدة النهار: “ليست حماس بل “الشريك الكامل” هو الإرهابي” النهار المقدسية، 8 ايار 1993. هل كان مطلوب منهم عدم التصدي لأمريكا من أجل يوم إعلان الحب، كما هو اليوم!