عادل سمارة … من صفحته على الفيس يوم
كم حاولت الإمبريالية قتل واغتيال الثوريين أو إغرائهم ولكنها فشلت في حالات كثيرة، ولكن بعد رحيلهم فإنها طالما عجزت عن طفي نورهم، انظر إلى تشي جيفارا، وناصر وماو. اليوم استفتاء أممي بين سبعة بلايين من البشر، فالأكثرية الساحقة تنعي تشافيز بكبرياء بينما اقلية ضئيلة التي تتشفى وتتمتع بذلك، هي الصهيونية والوهابية والإمبريالية وأذبالهم من المثقفين. إنه العمل مقابل وضد رأس المال، لإنها الطبقات الشعبية ضد البرجوازية، إنه التاريخ ضد أعدائه
((إلى الذين لا يقرأون ولم يقرأوا تاريخ فنزويلا، تشافيز تم انتخابه من الشعب، ولكن ابناء الثورة المضادة لا بد أن يطعنوا!!!!
::::
إلى الذين يطعنون حتى في هذا القديس تشافيز، أنظروا إلى طلبة جامعة بير زيت الفلسطينية يحملون راية تشافيز. بوسع الظلاميين ان ينكروا النور ويغرقونا في الدم، ويزعمون الدمقرطة، ولكن التاريخ ليس لهم. لن يفهموا التاريخ.
::::
انتباه ومقياس: إن الأخطر من قادة الإمبريالية والصهيونية هم مثقفو التبعية. أنظروا: من طعن في تشافيز اليوم ولم يبتهج لطرد الوحش الأبيض من بيرزيت هو في صف الثورة المضادة حتى لو تخفى.