فلسطين المحتلة

[1] في مقابلة طويلة في مجلة MERIP Report  الأميركية 1978 التي كانت يسارية مع كل من حسن الترابي/السودان، وراشد الغنوشي/تونس ومحمود الزهار/غزة، قالوا ثلاثتهم إن صراعنا ليس مع امريكا بل مع إسرائيل. في نفس تلك الفترة كانت الحوارات القومية الإسلامية على اشدها والتصريحات ضد امريكا من الطرفين!. أما اليوم، فالأمور واضحة.

[2] في مقابلةمطولة نشرت في موقع بنجوف يوم 4 آذار 2013، ولم يضع من ارسلها مصدر نشرها!!!! ينحاز طرابلسي إلى ثوار الوهابية والعدوان الإمبريالي التركي على سوريا، ويهاجم حزب الله، ويعتب على الغرب الذي لم يقدم السلاح اكافي (بنظره) إلى الإرهابيين. وبهذا يصطف طرابلسي بعيدا عن المعارضة الوطنية في سوريا مستجديا تدخل الناتو.

[3] في حديث لمكتب حماس الإعلامي في غزة قال المسفر بأن النظام السوري ليس موجود بقوته وإنما بقوة دول تحاول إسناده خاصة روسيا والصين وبعض الأنظمة العربية …وأن حزب الله وفيلق القدس الإيراني والحرس الثوري متورطون بالحرب بسوريا …اوً أنه يجب عقد مؤتمر قمة عربية لإيقاف العراق عن تمويل النظام السوري تجدر الإشارة أن المسفر لمع مع تفرد قطر بإعادة العلاقة مع العراق بعد انقلاب حمد على ابيه وهي إحدى مناورات قطر الخبيثة. ويبدو ان الرجل كان يتناغم مع سياسة الأمير في خرق الوعي العربي ولا سيما بقناة الجزيرة.

[4] The New Propaganda Is Liberal — The New Slavery Is Digital, By John Pilger, March 13, 2013

[5] Iraq After Ten Years Information Clearing House By Paul Craig Roberts

[6] في الفترة التي كانت العولمة قد فرضت نفسها، وتخيل كثيرون بأن الراسمالية لا رادَّ لها انزاح العظم لصالحها (انظر مقالة مفيد حلمي في مجلة النهج تحديات العولمة وضرورات التكامل العربي، شتاء 1999 ص 120، وكذلك ما هي العولمة : صادق جلال العظم وحسن حنفي  دمشق 1999 ص ص 200-201. ولاحقاً تورط في حلقات الأنجزة من خلال منظمات أنجزة ألمانية! ترى هل يتعلق هذا بحسن الختام؟ والعظم هو صاحب نقد الفكر الديني وهو نفسه صاحب “سياسة كارتر والحقبة السعودية” وبالمقابل، فإن أدونيس الذي نقد الرئيس السوري بشار الأسد في بداية الحراك الشعبي في سوريا، تمكن من التقاط دور الثورة المضادة فوقف حريصا على سوريا، ولم يتورط في التمسك برأيه حينما اتضحت صورة المؤامرة على بلده.