موفق محادين
الاسم الاول، الابراهيمي الذي كشف النقاب عن وجود 40 الف اجنبي مع الجماعات العسكرية التي تقاتل الدولة السورية (ما يعادل ثلث هذه الجماعات) وهناك من يرى أن العدد أكبر من ذلك.
الاسم الثاني، الشيخ رائد صلاح الذي يدعو للجهاد في سورية، فهل يدعو لمثله ضد العدو الصهيوني في فلسطين المحتلة 1948.
الاسم الثالث، مرشح الرئاسة الذي سقط في انتخابات فنزويلا وبالاضافة لما كشفته الدكتورة حياة عطية عن اصوله اليهودية وعن حملته الانتخابية، حيث توسطت صورته صورتين للرئيس اوباما ورئيس دولة العدو، شمعون بيريز، وعن دعمه من قبل منظمات امريكية صهيونية فقد كشف هذا المرشح (رادنيسكي) عن لقاءات مع جالية سورية من جماعة مجلس اسطنبول المعارض.
الاسم الرابع مطران حلب ورفيقه المخطوفان من مجموعة شيشانية، فبالاضافة الى أن مطارنة حلب قدموا المطران كبوتشي الذي اعتقلته (اسرائيل) سنوات طويلة لاتهامه بتهريب السلاح الى المقاومة في فلسطين المحتلة، فإن المطران المختطف يحمل رسالتي دكتوراه في الموسيقى والايقونات والفن الشرقي مقابل مقاتل شيشاني شاب لم يكمل السادس الابتدائي.
الاسم الخامس، توكل كرمان اليمنية التي ظهرت في صورة مع مقاتلين في حلب (رغم أنها حائزة على جائزة نوبل للسلام). وبالاضافة ايضا لما جاء في مقال الدكتورة حياة عطية عنها فقد كشفت فرح بانديت وسيرغي بوبوفتش (مخابرات امريكية تدير مركز الاوتبور الذي درب الاف الشباب والشابات على الثورات البرتقالية المشبوهة) عن علاقتهما بهذه السيدة اليمنية.
الاسم السادس، هو شمعون شتاين الذي كتب مقالا مشتركا مع شلومو بروم في صحيفة صهيونية يدعوان (تل ابيب) لضربات جوية للجيش السوري واستبدال الاسد بنظام اسلامي (معتدل) وعدم تفويت فرصة الحملة على سورية (الاسلحة الكيماوية) كما جرى مع العراق (اسلحة الدمار الشامل) وذلك حسب ما ورد في (الرأي) عدد 23 نيسان.
:::::
“العرب اليوم”
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.