في قرية بلعين قرب مدينة رام الله، حولت سيدة فلسطينية جميع قنابل الغاز المسيل للدموع التي استخدمها جيش الاحتلال الإسرائيلي إلى “حديقة” فريدة من نوعها.
[1] قد يكون لاستخدام مفردة تواطؤ وقعاً ثقيلاً على بعض القرّاء، إلا انها لا تتفادى الحقيقة، بل نرى أنها تمهد لمناقشة موضوعية وأمينة لمسألة بالغة الأهمية وهي مسؤولية الشعب الأميركي السياسية والأخلاقية وقواه السياسية والاجتماعية والمدنية حيال سياسات حكومته العدوانية وحروبها الاجرامية.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.