ابنة جيفارا تزور ضريح الشهيد عماد مغنية

[1]   في البدء كان على المستوطن الأوروبي الأييض ان يحدد علاقته مع الهنود الأميركيين الأصلانيين، أصحاب الأرض الأصليين، ثم مع العبيد السود المستحضرين من افريقيا، تلى ذلك العديد من الأعراق والإثنيات التي هاجرت الى الولايات المتحدة عبر القرنين المنصرمين.

[2]   ربما يفيد تشريع اقتناء الفرد الامريكي للسلاح في الولايات المتحدة وتطور هذا السلاح نوعياً، بالاضافة الى مصالح صناعة السلاح والاتحاد القومي للبندقية، يفيد في ترسيخ فكرة العنف والعدوان على الآخر داخلياً وخارجياً، وحق الفرد في امتلاك هذا السلاح كاي من الحريات والحقوق المدنية الأخرى. ومن ناحية ثانية، فان هذا يسهل مهمة الطبقة الحاكمة في تجييش قطاعات كبيرة من اجل الحرب والغزو والنهب.

[3]   ومَنْ يدري، ربما بشمل هذا تشغيل الألاف ممن يعتبرهم النظام مهاجرين غير مسجلين قانونياً او “غير القانونيين” كما يسمونهم. فعندما يكون الربح بدون حدود، عندها تحلل المحرمات ويطوّع “القانون” لخدمة رأس المال.

[4]   هذا القول يشمل ايضاً ملايين الفقراء والمهمشين وممن يفتقدون الى الاحتياجات الأساسية من مأوى وغذاء وملبس.

[5] From the Declaration of Independence of the United States, July 4 1776: “We hold these truths to be self-evident, that all men are created equal, that they are endowed by their Creator with certain unalienable rights, that among these are life, liberty and the pursuit of happiness.”