بلجيكا قتلتنا علنا فقتلوها سرا!!!

عادل سمارة

نعم القتلى ابرياء. لكن هل حاولوا يوما القول لدولتهم لا ترسلوا الإرهابيين الى سوريا ولا تغضوا الطرف عن فراخة الموت في السعودية وقطر والإمارات؟ أبدا لا. للأسف لا يشعر الأبيض (المتفاخر بالمجتمع المدني)  بما نعانيه على ايدي حكوماتهم إلا حينما يسيل دمهم! هل هذا غباء ام عنصرية ام كليهما؟؟؟ نحن لا نبالغ. هل تعلموا أنه حتى (المثليين) تطوعوا للقتال وغير القتال في سوريا؟ ادناه رابط مجلتهم بالفرنسية تتحدث عن احدهم يشكو بأنه ذهب الى سوريا علنا ليغير النظم السوري. وبان المجاهدين رأوه يتحرك حركات نسائية فضاعوه اكثر من اللازم واجبروه على الصلاة وقراءة القرآن (انظر كتابي : جهاد النكاح ذكوري لا ديني، منشورات دار ابعاد بيروت ومركز المشرق/العامل  للدراسات الثقافية والتنموية  رام الله 2014، ص ص 105-114″.

http://www.lesinrocks.com/2013/04/15/

107

actualite/etre-homo-en-syrie-sous-les-bombes-une-double-peine-11381294/

Etre homo en Syrie sous les bombes: une double peine