عادل سمارة
هذه المرة من تونس الخضراء بنسائها ورجالها، يمكن لمن باع نفسه أن يشتري افرادا، وحكاما مأجورين، ولكنه لن يشتري شعبا. حين يحاول فتى الموساد الزعم انه ضد التطبيع، يكون قد اعلن إفلاسه ولم يبقى في صفه سوى فلسطينون/ات أصحاب “صرخة من الأعماق” الذين ينادون بدولة مع المستوطنين ويزعمون انهم فلسطينيون.
شاهد:
احتحاج مناضلين مقاومين للتطبيع في قاعة انعقاد ندوة للمطبعين منظمة من قبل مركز دراسات قطرائيلي يديره كبير المطبعين المدعو عزمي بشارة بأحد نزل الحمامات،اليوم الخميس 4 أوت 2016
https://www.facebook.com/amel.chlelouf/videos/1458468954180299/
https://www.facebook.com/amel.chlelouf/posts/1458501427510385?hc_location=ufi
- ·
الآراء الواردة في المقالات تعبر عن رأي أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع أو محرري نشرة “كنعان” الإلكترونية.