ناجي العلي اغتاله التطبيع بتواطؤ بريطاني. أما المقاومة فقد آلت من التحرير إلى التطبيع فالاستدوال. في التاريخ انتصارات الأمم وهزائمها، لكن السقوط المريع أن تستدخل الهزيمة وتنتقل من المقاومة للتموُّل من العدو الغربي والصهيونية العربية فتمالىء هؤلاء على حساب الوطن ومن مقتضياته كان التنسيق الأمني أقبح علامات استدخال الهزيمة. لا غرابة إذن ان يترافق مع يوم ناجي وليس صدفة: 1- قطيع من النفط باسم إعلام في منطقة لا إعلام ولا أحزابا ولا حريات ولاعِلْماً فيها،يلعقون أحذية الصهاينة في عدوان صهيو-عربي ضد فلسطين والعروبة. 2- على “شرف” نذالتهم يهدم الكيان حياً كاملاً في بلدة صور باهر 3- وميشيل عون يقود عدوان تصفية الفلسطينيين في لبنان. 4- ويزعق فلسطيني مغتبطاً بالتوطين https://scontent.fjrs4-1.fna.fbcdn.net/…/67178408_474348606…
5- لا تبكوا ولا تشتكوا، فحنظلة يبرز ويتكرر في باسل ومهند وعمر ويوسف وأحمد… مجرد شاب من هنا او هناك يقاتلهم وحده قائلا للعالم: نحن باقون هنا.
الآراء الواردة في المقالات تعبر عن رأي أصحابها ومواقفهم ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع أو محرري نشرة “كنعان” الإلكترونية أو تبنيهم لهذه الآراء والمواقف.
يجب عليك تسجيل الدخول لكتابة تعليق.