متابعات حملة التضامن مع الرفيق الدكتور عادل سمارة

تحديث يوم 11 حزيران 2020

مزيد من التضامن:

هاني البرغوثي

في زمن التطبيع: المحاكمة الأولى في الأرض المحتلة مجالا ونوعاً

موقع نبض الوعي العربي

حينما تكون محاكمة غريبة ولأول مرة في أرض فلسطين العربية المحتلة ، والمدعى عليه يحمل قضية فلسطين منذ نعومة أظفاره، دفع ثمن أفكاره و قوميته ومقاومة المحتل أن يقضي سنوات من عمره خلف قضبان السجون في الأردن قبيل احتلال الضفة الغربية وقطاع غزة 1967، وسجون الاحتلال الصهيوني وحتى سجون السلطة في رام الله، ومحاربته بأقل حقوقه في الوظيفة و اكتساب العيش من وظيفة ما يزرع لمن يجلسون على مقاعد تحصيل العلم فيحصدون نور العلم وحب الوطن حتى تحرير الوطن، انه الدكتور عادل سمارة في فلسطين الوطن الجريح ويجتهد أن يضمد هذا الجرح حتى الشفاء الكامل، و ذلك بتحرير فلسطين من المحتل، يقاوم بسنان يراعه و مداد حبره الشريف التطبيع ، له مؤلفات عديده في نور المقاومة و ازالة الستار عن التطبيع و المطبعين.
كان لا بد لنا في “موقع نبض الوعي العربي” أن نتواصل مع الدكتور عادل سمارة حتى نستطيع متابعة كل ما في هذه المحاكمة لقراء الموقع و الأخوات و الأخوة الشرفاء المقاومين من الكتاب و السياسيين الذين يرفعون راية محاربة التطبيع .

لقراءة الحملة و الانضمام الى محاربة التطبيع:

د. سيف دعنا – استاذ جامعي الولايات المتحدة-فلسطين

حمدان الضميري  فلسطين بلجيكا

ابو ايسر جرادات فلسطين

عصمت الشخشير فلسطين

ابو  رشيد الطوبي

فريح ابو مدين  غزة فلسطين

زهره محمد قلسطين سوريا

عائد مصطفى  فلسطين لبنان

يوسف ابو حمده

ابو فارس غريب

سامي مهنا

مي يازجي

تغريد سعادة

زهير رافع

شيخ بقاعي

محمود عيسى

الحمصي ابن بدران

● ● ●

تحديث اليوم ، 10 حزيران 2020

مزيد من التواقيع:

عواطف علي  مصر

نافع احمد

خالد شاهي المغرب

محمد الروسان الأردن

سمير علي

علي م سلامه

محمد غرو   لبنان

رياض ملحم سوريا

عفاف حلمي 

بسمه صالح مقلد  لبنان

خلال بزري  سوريا

زياد كيال فلسطين 

حموده شاكر

ابو يزن سلكان طارق عثمان

كريمه الحفناوي

● ● ●

تحديث 9 حزيران 2020

الحزب الاشتراكي المصري

تضامناً مع المثقف والمناضل الكبير د. عادل سمارة:

نُطالب بوقف المُحاكمة المفضوحة، وحفظ القضيّة المُلَفّقة

يتابع ” الحزب الاشتراكي المصري” بمزيد من الأسى والأسف، وقائع المُحاكمة الهزلية المُلفقة، التي يتعرض لها الدكتور عادل سمارة، الكاتب الملتزم، والمناضل الصلب، المعروف بدفاعه الدائم عن القضية، ومقاومته التي لا تلين لكافة أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني، وتصديه للتعاون مع العدو، ورفضه القاطع للتفريط في المصالح الوطنية والتراب الفلسطيني المُقدّس.

ورغم تغيُّب أركان الادعاء وشهود الزور المُقدمين للشهادة، للمرة الرابعة، في هذه القضية المنظورة على امتداد السنوات الأربع الماضية، فلم يُغلق ملفّها المشبوه، أو يجرى رفضها لعوارها المفضوح، أو يتم حفظها للغياب المُتكرر لرافعيها، وإنما تم تأجيل البت فيها إلي شهر سبتمبر المقبل، وهو ما يعنى تبييت النيّة علي التربُّص بالدكتور عادل سمارة، والخضوع للتوجُّهات التي ترى في هذه القضية العبثية فرصة للانتقام منه، ولعقابه علي مواقفه المبدئية الصارمة، وهو موقف تنكيلي ليس بالجديد، فقد سبق وأن قامت أجهزة “السلطة” باعتقاله أكثر من مرّة، ومطاردته لفترات مُتعددة، ولم تتورع عن حصاره اقتصادياً واجتماعياً، لإصداره “بيان ضد الجوع”، ولغيرها من الموقف المشهودة.

ومن عجبٍ أن “السلطة” التي تمارس هذا النوع المرفوض من الممارسات، تتعرض، هي ذاتها لممارسات قمعية مُتصلة ومتصاعدة من قِبل العدو الصهيوني المُحتل، ويتعرض الشعب الفلسطيني الصامد، قبلها، لهذه الممارسات يومياً تحت وطأة الاحتلال البغيض. ومن نافل القول إن ضمانة حقوق الرأي والتعبير لكافة الوطنيين المنتمين للقضية، والحفاظ على المشاركة المجتمعية لجميع الفصائل والتوجُّهات الوطنية، هو شرط لازم للنجاح في مواجهة مؤامرات الحصار القاتل، التي تُحيط بالشعب الفلسطيني وقضيته من كل جانب، وما “صفقة القرن” الأخيرة، سوى محطة من هذه المحطات، التي تستهدف تصفية القضية تصفية كاملة! 

إننا نُطالب بالكف عن استهداف الرموز المقاومة، وفي مقدمتهم د. عادل سمارة ورفاقه، مهما كانت الخلافات مع نهجهم في العمل الوطني، لأنه في النهاية يصب لصالح كفاح الشعب الفلسطيني، وقضية استعادته لأرضه السليبة ووطنه المنهوب، ونرى أن إتاحة الحريات لأبناء الشعب الفلسطيني، هو مصدر للثراء، ومنبع للقوة لا مجال للتهاون في تحقيقه، كما أن الحِفاظ على استقلال أجهزة القضاء الفلسطيني، وتوفير شروط نزاهتها وحياديتها، شرط آخر للانتصار في معركة البقاء.

وأخيراً فإن تحول المقموع من المحتل إلي جلّاد لأبناء شعبه، مهما كانت التَعِلّات والمسوغات، هو أمر خطر ومرفوض، ونربأ بالسلطة الفلسطينية أن تتورط في دائرته الجهنمية المُحرقة، إذ لا بديل عن الحرية، كل الحرية، للمخلصين الأوفياء من أبناء شعب فلسطين الأبي، حتى تتكاتف السواعد الحُرّة، دون قمع أو خوف أو وصاية، باتجاهٍ هدف واحد: فلسطين الحُرّة، فوق كل تراب الوطن التاريخي المُقدّس.

القاهرة في 8 يونيو 2020

الحزب الاشتراكي المصري

ناجي الناجي:

من يتابع ما يكتبه الدكتور عادل سمارة هذا المفكر المشتبك.. يعلم يقينا أن جرأته تلك وهو الذي يقيم قرب أرضه الخضراء التي يعمل بها بشكل مستمر على أساس وعيه لمفهوم العمل الماركسي في رام الله تحديدا يعلم أنها لن تمر مرور الكرام يوما.
المفكر القومي الذي اعتاد دوما أن يصوغ أفكاره السياسية استنادا لمعطيات علمية وأن يركن دوما لمنهجية البرهان التاريخي القاطع كان بخطابه الأكاديمي والنخبوي رافعا لمنسوب الوعي الجماهيري في تشخيص الصراع مع الصهيونية وما أفرزته من طبقات و فئة كمبرادورية اعتاد التحذير من خطرها كمفرزة تنفذ أجندات اسرائيلية وتضمن المصالح الاقتصادية لطغمة فئوية منتفعة متقوقعة خلف شعارات وطنية
دكتور الاقتصاد السياسي الذي انهمك دوما في تعرية التطبيع والمطبعين وما ركن يوما عن متابعة رصدهم وفضحهم وادانتهم، يُحاكم في قضية ظهرت في الشكل “شخصية” لكنها سياسية الطابع، يراد من خلالها قمع كل الأصوات التقدمية الحرة مقابل تصعيد أبواق التسحيج والتمسيح والتصفيق ولعق أحذية تجار الأوطان وسماسرة التنازل والتفريط.
تلك المحاكمة الكيدية المشينة بحق المناضلين والثوريين لن تجتزأ من مبدأية الدكتور عادل ورفاقه لكنها ستظل وصمة عار تطبع جباه كل من يستشرس غريزيا ليقول لنا بكل سذاجة بعد كل تفريط مقيت “السلطة هي الممثل للشرعية وهي المتمسكة بالثوابت الوطنية” .


كل التضامن والتعاطف مع د. عادل سمارة في معركته التي يخوضها ضد المطبعين ورعاتهم.

يوسف قنديل: أتضامن مع د. عادل سمارة

خالد بركات

” إن حالة الاستهداف والتضييق والحصار التي يتعرّض لها اليوم د. عادل سمارة ليست جديدة على هذا المثقف الوطنيّ الثوري ولن تكون الأخيرة. واقع الأمر انه استهداف منهجيّ للكل الوطني التقدّمي العروبي وصوت الطبقات الشعبية الفلسطينية وليس المقصود شخص بعينه . قوى السلطة والتطبيع لا تريد ان تسمع إلا صوتها ولا تريد أيّ فكر نقيض مخالف لها يتصدى للمرحلة ويدافع عن الشعب وحقوقه في ميدان الفكر والنضال التحرري الثقافي ، وذلك لانها سلطة ضعيفة وعاجزة وفاشلة أمام عروبي واشتراكي حر يكشف ويفكك خطاب الطبقة المهيمنة ويفضح اسرارها. وفي الوقت الذي يخون فيه مثقفون كثر دورهم ويلتحق البعض في القطيع الأوسلوي يحتلون الإعلام والجامعات والمؤسسة والأجهزة ، يستكثرون على الشعب مثقفا ثوريا قرر قبل ديسمبر 1967 أن يمشي على الشوك ويسير عكس المرحلة”

خالد بركات

● ● ●

تحديث 6 حزيران 2020

■ حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح الإنتفاضة إقليم سوريا

إعلام حركة (فتح الانتفاضة)

دعوات عربية واسعة للتضامن مع الدكتور المناضل (عادل سمارة) أمام محاكمته المفتعلة من قبل قضاء سلطة أوسلو وذلك لدوره الفكري الرائد في مناهضة التطبيع مع العدو الصهيوني،

حيث وجهت للدكتور عادل سمارة اتهامات تدور في فلك تعريته شخصيات عملت على تعويم ثقافة التطبيع منهم صبري مسلم وأمل وهدان

ودعت أحزاب أردنية منها حزب الحركة القومية وشخصيات فلسطينية وأردنية وعربية نحو تشكيل جبهة تضامن وإدانة لتلك المحاكمة الكيدية التي تستهدف قامة فلسطينية تميزت بإغناء ثقافة المقـ او مة وتعرية التطبيع والنهج التسووي.

 ​ ■ عبداللطيف مهنا

حول محاكمة المفكر المناضل د. عادل سمارة..
محاكمتهم له إدانة لهم، لأن دمنا وترابنا قالا ويقولان من طبَّع مع عدوهما خان..
هو الذي يحاكمهم وليسوا هم، والتضامن معه شأن كل من حمل الهمَّين الوطني والقومي..
كل التضامن مع عادل سمارة..  عبداللطيف مهنا

■ محمد خضر مصطفى

اعلن انا محمد خضر مصطفى قرش من القدس انني اتضامن تضامنا مهنيا ووطنيا مع الاخ العزيز والصديق د. عادل سمارة في موقفه الوطني الصلب ضد التطبيع ورموزه . فهو شخصية وطنية صلبة وقوية فله مني ومن القدس كل تضامن وتأييد .

 المجد للاخ عادل سمارة   الذي اعرفه عن قرب منذ عقود طويلة والتي لم نلن قناته ابد ولن يخنع لأحد 

 محمد قرش – باحث ومحلل اقتصادي مقدسي 

From: ghazzali29@hotmail.com
Date: Thu, Jun 4, 2020 at 6:29 PM
Subject: Ma solidarité total avec Adil Samara
To: mail@kanaanonline.org

■  كل التضامن و الدعم و السند للمناضل الحر عادل سمارة… 

من ارض المليون و النصف مليون شهيد نقف سندا و حصنا و جدارا لن يتزحزح يتصدى لكل المحاولات المخنثة …

والخسيسة في التطبيع مع المغتصب عدو الانسانية 

وطنيتنا في الوفاء دون قيد او شرط  للقضية فلسطين 

…دكتور عيساني محمد الطاهر 

طبيب مختص و كاتب 

سكيكدة -الجزائر 

■ لا للتطبيع …نعم للتحرير

نحن كمواطنين عربا من كل قطر تجمعنا فلسطين قضية العروبة، ومن أجل ذلك ندين التطبيع بكافة اشكاله ومستوياته ونثمِّن موقف د. عادل سمارة في تصديه الدائم للتطبيع والمطبعين، وندين محاكمته نظرا لموقفه العروبي، وننتظر ونعمل من أجل يوم يكون  فيه المطبعين وراء القضبان

حسين مغامس الحديثي

اسعد شبيطه

حنان عيسى

مأمون كيالي

 SToma TBoukh

Ziad Sumrain

Mohammad Kassir

 Jamal Sawaed

 صالح العاقل

Kamal Amin

Marsilio Salem

 Hikmat Ahmad

Sakeb Samara

احمد عجوز

Jean Batiste Clement

 Sobhi Albadawi

 Ghazi Essawi

3 mutual friends

 Ali Kayed

 Bassam Shomali

 Mahmoud Adwan

Anwar Jabbarin

George Qumsieh

 Hamza El Marmouchi

 ابو محمد مالول

Assadi Elhassan

 Kayed Ramahi

 سليمان ديب

 سامي الشمري

 ابو يزن سلطان

 ايلياء فلسطين الجليل

 النقيب محمد زغيب

 Ahmed AbuQotada

 Ghassan Khadour

 حمودة شاكر

 محمد ملحم

 Ahmed Same

 Reda Reda

 Nadir Med

 Khaled Yahya Azone

 Dr-ouf Afaneh

■ الطاهر المعز – تضامنًا مع الرفيق عادل

■  محمد خضر مصطفى قرش باحث ومحلل اقتصادي  القدس 

 ابو علي العربي تونس

مهند كراجة  محامي –فلسطين

كما ساكري تونس

شوتكا ملك سوريا

سمر حسن سوريا

محمد قرش فلسطين

أسيل حكيم

يوسف الشحاحدى فلسطين

حمزة الهمتمي تونس

ضيف الله غراج الحركة القومية – الردن

حسين مطاوع الأردن

عبد الله حمودة الأردن

علي حتر الأردن

موسى العيان فلسطين

صدقي فهد فلسطين

عادل سالم فلسطين امريكا

جيفارا الرشقاوي فلسطين

سيد البدري  مصر

فادية مغيث  مصؤ

عبد الرحيم مصطفى فلسطين

ياسر اكرم دودين فلسطين

وفاء ناطور فلسطين

حسن شلبي مصر

هاله سوف فلسطين كندا

خالد ابو خالد  فلسطين سوريا

محمد عادل  فلسطين سوريا سهير رارا فلسطين

مراد السوداني رئيس اتحاد كتاب فلسطين

رضا ريحاني  فلسطين

محمد كردي  فلسطين

زهرة ممد فلسطين سوريا

موسى مراغة فلسطين سوريا

محمد ابو الحسن

جبريل محمد  كاتب  فلسطين

تغريد سعادة صحفية فلسطين

وفا يانس فلسطين كندا

ابراهيم معروف سوريا الجزائر

يوسف أبو ديه فلسطين امريكا

مناضل حرز الله فلسطين امريكا

رضا ريحاني

مي يازجي  لبنان

ثريا عاصي لبنان

هاني مندس لبنان

خلدون البرغوثي فلسطين

عيسى حمدان فلسطين لبنان

سوسن مروة  فلسطين

احسان سالم

هاشم المالكي السويد

● ● ●

حملة التضامن مع الرفيق الدكتور عادل سمارة:

1) تصريح صحفي الجبهة الشعبية تُعبّر عن تضامنها ووقوفها الكامل مع د. عادل سمارة

2) دعوة للتضامن مع الرفيق الدكتور عادل سمارة، د.عصام السعدي-الأردن

3) بيان صحفي صادر عن الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة حول استمرار محاكمة الدكتور عادل سمارة: التطبيع جريمة … يحاكم من يشجع عليها … لا من يقاومها

المتضامنون:

جابري نزهة ، أساتذة السلك الإعدادي (لغة فرنسية) – المغرب 

Abdelali Anouar : كل التضامن مع المناضل اليساري والتقدمي عادل سمارة  ​

انا الدكتور محمد البحيصي رئيس جمعية الصداقة الفلسطينية الايرانية…اعلن تضامني مع الدكتور عادل سمارة واشد على يديه وهو يواجه هذه الحفنة من المشبوهين المطبّعين…وستبقى كلمة الحق هي العليا…..

محمد العبد الله / كاتب وناشط سياسي 

د. بسام رجا / إعلامي وكاتب سياسي

‏‫مسعد عربيد، طبيب وكاتب، الولايات المتحدة

رفاق من القطر المغربي:

الرفيق مسعد عربيد مساء الخير،

ألتمس منكم تسجيل إسمي وأسماء رفاقي الواردة أسماؤهم أسفله ضمن لائحة المتضامنين والداعمين للرفيق الدكتور عادل سمارة ضد المحاكمة الظالمة التي يتعرض لها من طرف سلطة أوسلو التطبيعية مع العدو الصهيوني. 

عباسي عباس : أستاذ مبرز في الرياضيات – القطر المغربي 

أحمد كلمان : أستاذ مادة الفزياء – القطر المغربي

صالح أوباب : إطار متصرف – القطر المغربي

نزهة جبري : أستاذة – القطر المغربي

خالد بوزهر : عامل أجير – القطر المغربي

ابراهيم أحنصال : عامل أجير – القطر المغربي

توفيق بوزهر : عامل أجير – القطر المغربي

عبد الرزاق الشاوي : عامل أجير – القطر المغربي

رفاق من البحرين

حبي: تضامنا مع الدكتور عادل سماره

لا لمحاكمة الرأي والضمير يتعرض الناشط السياسي المناضل الفلسطيني الدكتور عادل سمارة إلى مضايقات متعددة في رام الله بالضفة الغربية، على الصعيد السياسي والاجتماعي وحتى المعيشي، وتمارس بحقه مضايقات تتجلى في استمرار جرجرته للمحاكم بدعاوى كيدية جوهرها سياسي بهدف النيل من سماره وفت عضده واشغاله عن مواصلة نضاله الوطني الفلسطيني ضد الاحتلال الصهيوني وضد التطبيع معه. وكانت محكمة صلح رام الله في الضفة الغربية قد عقدت يوم الخميس الموافق الرابع من حزيران 2020 الجاري الجلسة رقم 23 للقضية التي يحاكم فيها الدكتور عادل سماره واستغرقت اربعة اعوام حتى الان، حيث يتغيب المدعون بصورة متكررة عن جلسات المحكمة، الأمر الذي يتسبب في تأجيل جلسات المحكمة وإحداث الضغوط السياسية والنفسية على الدكتور سماره، فضلا عن إضاعة الوقت ومحاولة النيل منه.

إننا كمثقفين وأدباء وناشطين سياسيين وفي مؤسسات المجتمع المدني وفي الشأن العام في مختلف البلدان العربية، نطالب بالتوقف عن إهدار الجهود والطاقات، وعدم استهداف الناشطين ضد الاحتلال وضد التطبيع معه، كما نطالب بشطب القضية المرفوعة ضد الدكتور عادل سماره كونها قضية كيدية واستمرارها يؤثر سلبا على الناشطين الفلسطينيين ويعطل طاقاتهم وجهودهم التي يفترض أن تسخر ضد الكيان الصهيوني وداعميه. وندعو إلى إيقاف محاكمات الرأي والضمير وشطبها من قائمة الدعاوى في المحاكم الفلسطينية، باعتبارها محاكمات تحاكي محاكم التفتيش. الموقعون [٥/‏٦ ٩:٤٣ م] حبي

رانيه ماضي / جنيف 

كم من المعيب  ان نصل لهذه المرحله والتي نضطر فيها للتضامن مع من يقاطع ويدعو للمقاطعه لكل ما له علاقه بالاحتلال ، في الدول العربيه نحن نحتل اسواق ونعلق رفضنا لبيع بضائع قادمه من المستوطنات القائمه على اراضي فلسطينيه ويتجاوب معنا اصحاب المحلات وفي فلسطين يتعرض من يدعو لهذا الخطر، وكل هذا يبرر ان اصحاب رؤوس الاموال ورجال الاعمال هو من يقوى بهذا النوع من الاستيراد التجاري  من دوله الاحتلال . 

لفضح كل يد لها علاقه باستيراد بضاعه اسرائيليه وتشجيع المنتج الوطني ودعم المبادرات الشبابيه ايضا .

كل التضامن مع عادل سماره 

احسان سالم – فلسطين المحتلة:

بالامس ذهبنا الى المهزله التي اصبحت امرا لا يمكن السكوت عنه وهي المحاكمه المسيسه للدكتور المفكر عادل سماره، ان هذه المحاكمه هي محاكمه لكل من يمتلك موقفا متقدما ازاء التطبيع الذي استشرى واصبح يدق اعماقنا، وهي سياسيه بامتياز ومن العار ان تستمر.

الموضوع ليس شخصيا بل هو موجه لكل من يتصدى بفكره وموقفه لعمليه التطبيع الجاريه. اوقفوا هذه المسخره صحيح انها لن تنال من الموقف الصارم والمبدئي من التطبيع لعادل سماره كموقف ومبدأ ولكنها بنفس الوقت امرا مشينا بحق كل المناضلين والثوريين في هذا الوطن المنكود

بعد تضامن الرفاق في الجبهة الشعبية ضد التطبيع في قضية عادل سماره، وللتضامن مع عادل سماره، أو أي شخص او قضية عروبية وتقدمية ووطنية نقترح التواصل مع “كنعان”:

يمكن لمن يرغب في إرسال رسائل التضامن والآراء والمقترحات إلى عنواننا الإلكتروني:

mail@kanaanonline.org

● ● ●

دعوة للتضامن مع الرفيق الدكتور عادل سمارة – فلسطين المحتلة

د.عصام السعدي-الأردن

تحياتي أيها الرفاق والرفيقات في

تونس/المغرب/السودان/الجزائر/مصر/العراق/سوريا/لبنان/البحرين/الكويت

تقوم شخصيات وطنية وقوميةعروبية واحزاب ومنظمات واتحادات وجمعيات وخاصة جمعيات مناهضة ومقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني وغيرها . بحملة عربية واسعة للتضامن مع العروبي وأحد عناوين المقاومة في فلسطين المحتلة الرفيق الدكتور عادل سمارة . الذي يقوم بدور بارز في مقاومة التطبيع مع العدو الصهيوني . وفضح سلطة اوسلو وتعريتها…والذي يتعرض لمحاكمة كيدية منذ اربع سنوات في محاكم سلطة اوسلو . والتي أقامها عليه عدد من المطبعين مع الكيان الصهيوني داخل فلسطين المحتلة… والذين يدعون الى اقامة دولة واحدة مع المستوطنين الصهاينة في كل فلسطين التاريخية … على رأسهم المدعو( صبري مسلّم) والمدعوة (أمل وهدان ).

نرجو المشاركة في حملة التضامن العربية الواسعة مع الرفيق الدكتور عادل سمارة/فلسطين المحتلة …

واقبلوا التحية والاحترام

د.عصام السعدي-الأردن

– عضو المؤتمر القومي العربي

– عضو اتحاد الكتاب والأدباء العرب

 عضو رابطة الكتاب الأردنيين

عضو اتحاد المؤرخين العرب

ملاحظة من “كنعان”: يمكن لمن يرغب في إرسال رسائل التضامن والآراء والمقترحات إلى عنواننا الإلكتروني:

mail@kanaanonline.org

● ● ●

تصريح صحفي الجبهة الشعبية تُعبّر عن تضامنها ووقوفها الكامل مع د. عادل سمارة

 عبَرّت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عن تضامنها ووقوفها الكامل مع الدكتور المناضل عادل سمارة، لمواقفه المبدئية في مواجهة التطبيع، ورفضاً للمحاكمة التي رفعها ضده بعض الشخصيات التي تحاول النيل من الخط الثوري وتشويه المناضلين من خلال الاستقواء بالقضاء الفلسطيني. واعتبرت الجبهة أن قضية الدكتور سمارة سياسية بامتياز، ومن المستهجن أن تواصل الجهات الرسمية وضعها كقضية جنائية، في ظل أن ما عَبرّ عنه الدكتور سمارة ينسجم مع الموقف الوطني الجامع الرافض للتطبيع، والداعي لملاحقة ومحاسبة كل رموزه، فضلاً عن ما تضمنته تفاصيل المحاكمة من ترويج لبعض الأكاذيب والقضايا غير المثبتة. ودعت الجبهة الجهات الرسمية إلى وقف هذه المحاكمة، مطالبة القضاء بعدم الخضوع لضغط السلطة السياسية باعتبارها جهة مستقلة، وإلى أن تضع صلب اهتماماتها في محاكمة المُطبّعين لا ملاحقة الرموز الوطنية التي تقاوم وتتصدى لهذا التطبيع، وعدم تكرار أخطاء السلطة السابقة والتي أقدمت خلالها على اعتقال الرفيق الدكتور سمارة بعد صدور بيان ضد الجوع والذي عُرف ببيان العشرين، كما وجرى اعتقاله وتهديده أكثر من مرة ومحاولات التضييق عليه اقتصادياً واجتماعياً.

الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين

 دائرة الإعلام المركزي

 4/6/2020