في العراق ثلاثة أعداء محليين:
- نظام جلبته أمريكا لحظة الاحتلال
- مرجعيات باسم الدين بررت الإحتلال ودعمت النظام المعين لأهداف نفعية وطائفية وولائها إيراني لا عروبي
- وميليشيات تحمي الإثنين وتزعم أنها قاتلت امريكا بل الذي قاتل غيرها وولائها إيراني لا عروبي ولا عراقي.
شاهدوا (أدناه) ماذا يقول هذا الطائفي المرتبط بأداة الإمبريالية الأمريكية باسم الدين ومرتبط بالشبق الطائفي للسلطة.
وباختصار: النظام العراقي جلبته أمريكا واعتبر سقوط بغداد يوم النصر فما حقيقة من يُعوِّل عليه؟ وهذا الرجل يزعم أنه من مستوى منازلة كبرى! يبدو أنه يتحدث وهو في مخدعه! وامريكا التي يمتن لها لأنها لا تحتل بل تساعد هي التي ارسلت قبل ايام جيشا ومعدات من قواعدها في العراق لذبح سوريا! ورئيس وزراء العراق السوداني يقول لنا تحالف استراتيجي مع امريكا ولسنا في اي محور.
فهل هذا الولائي وحشده ولائهم للعراق أم لإيران وأمريكا لأنهما وفرتا لهم ثروة العراق وسلطته.
سيقول البعض صدام ديكتاتور. نعم، تفضلوا قدموا أفضل!
سيقول البعض إيران تساعد الفلسطينيين. نعم، ولكنها تمتطي العراق.
آن الأوان للنقد والنقد ثم النقد.
■ ■ ■
ابو آلا.ء الو.لا.ئي، فصائل المقا.ومة الإسلا.مية في العراق و الأمين العام لكتا.ئب سيد الشهد.اء:
“قررت تأجيل المنازلة الكبرى مع القوات الأمريكية الى إشعار اخر، بعد ان اقتنعنا انها قوات ليست محتلة بل استشارية، و الآن نريد حكومة السوداني تنجح لأنها حكومة المقاومة و نجاحها يعني نجاحنا”
_________
ملاحظة من “كنعان”: “كنعان” غير مسؤولة عن الآراء الواردة في المقالات، بل هي تعبر عن رأي أصحابها ومواقفهم … تابع القراءة ….