علي الصراف
(نشرة “كنعان” الالكترونية – العدد 1740)
عاد قائد القوات البحرية في الجيش الإيراني العميد حبيب الله سياري الى التهديد مجددا بإغلاق مضيق هرمز.
وقال في تصريح نقلته وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية السبت “إن سلاح البحر الإيراني قادر على
علي الصراف
(نشرة “كنعان” الالكترونية – العدد 1740)
عاد قائد القوات البحرية في الجيش الإيراني العميد حبيب الله سياري الى التهديد مجددا بإغلاق مضيق هرمز.
وقال في تصريح نقلته وكالة الأنباء الرسمية الإيرانية السبت “إن سلاح البحر الإيراني قادر على
جورج حداد*
( نشرة “كنعان” الالكترونية – العدد 1739)
بعد انهيار الاتحاد السوفياتي السابق، وتفرد اميركا بدور القطب العالمي الاوحد، فإن انصار وعملاء اميركا في كل مكان ملأوا الدنيا زعيقا حول انتصار ما يسمونه “الدمقراطية” الاميركية وحول ضرورة السير خلف
نواف الزرو*
(نشرة “كنعان” الالكترونية – العدد 1738)
معطيات المشهد العراقي اليوم بعد نحو ست سنوات مرعبة مأساوية طافحة بجرائم ما فوق الجرائم المقترفة على يد الرئيس بوش..!.
فهاهي وزيرة البيئة العراقية قالت في باب “اقوال مؤثورة” مع حمدي
أطلقْ حـذاءَكَ تسلمْ إنـهُ قدرُ .. فالـقولُ يـاقـومُ مـا قد قالَ مـنـتـظرُ
يا بنَ العراق ِ جـوابٌ قـلـتهُ عـلـنـاً … على الملا وبـه ِقولُ العراقيينَ يـُختـَصرُ
أطلـقْ حذاءَكَ ألـجمْ كلَّ مِـنْ جـَبـُنوا … وقـامروا بـمـصـيـر ِ الشـعـب ِ واتـمـروا
هذا
غازي الصوراني
(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ العدد 1738)
– في كل مراحل التاريخ الحديث والمعاصر، تميزت المدن الحدودية -في معظم بلدان العالم- بأنها الملاذ والجسر لكل من يلجأ إليها من الخارجين على القانون أو المهربين بمثل ما هي أيضا ملاذا
محمد العبد الله
في كل زياراته التي قام بها متسللاً كعادته، كان مجرم البشرية “جورج بوش” حريصاً على التغني بإنجازات قواته ومرتزقته في “جلب الحرية والديمقراطية للعراق”! . لكن في زيارته الرابعة، الوداعية لقواته، ولحفنة المرتزقة الذين أحضرتهم طائراته وناقلات
عادل سمارة ـ رام الله المحتلة
الحذاء العراقي دخل التاريخ …كما دخل الحجر الفلسطيني.
نعم دخل من ذات الباب: مقاومة الاحتلال والاستيطان الصهيوني والامبريالية الاميركية.
دخل حذاء المنتظر التاريخ، ولم تدخل عشرات الأنظمة إلاّ من مؤخرته … وهناك ستبقى. فلا
جمال محمد تقي
هتف شعبنا ساخرا في وثبة كانون المجيدة عام 1948 ” نوري السعيد القندرة وصالح جبر قيطانها”، هتافا مازال صداه يدوي، وبما ان الشيء بالشيء يذكر فان الهتاف وموضوعه يلمعان الان، يتجليان الان، فهذه معاهدة الوصاية الامريكية على
سماح إدريس
** المقالة بقلم رئيس تحرير مجلة “الآداب” اللبنانية، وهي ستنشر بعد أسابيع، في كتاب يصدر عن الدكتور جورج حبش، في الذكرى الأولى لرحيله التي تصادف في الثامن والعشرين من كانون الثاني **
ذاتَ صباح من أيلول أو تشرين
نصر شمالي
من حين لآخر تطلع علينا شخصيات يسارية مرموقة عالمياً، من أمثال المفكّر نعّوم تشومسكي، فتنال إعجابنا بتحليلاتها النقدية العميقة الرصينة لبنية النظام الاحتكاري العالمي، وبفضحها لممارسات قادته وجيوشه، وبتعاطفها عموماً مع الشعوب المظلومة، لكنّها تفاجئنا وتصدمنا عندما تتحدث