التصنيف: النشرة الإلكترونية

موفق محادين

(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ السنة التاسعة ـ العدد 2089 )

للعرب عموما ولبلدان الشرق العربي خصوصا، عدو رئيسي واحد، هو الكيان الصهيوني المدعوم أمريكيا، والباقي تناقضات ثانوية متحركة تحتاج إلى مقاربات تكتيكية في كل مرة.

ولا يقتصر تشخيص

عبداللطيف مهنا

(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ السنة التاسعة ـ العدد 2089 )

مع الأيام يمعن الإسرائيليون والأمريكان أكثر فأكثر في مأثرة إعفائنا من عناء التفكر ومشقة التحليل لفهم سياساتهم واستهدافاتها ضدنا. لعل هذا هو ما يخصوننا به اليوم، عندما يبادروننا

د. ثائر دوري

(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ السنة التاسعة ـ العدد 2089 )

ألم تسأل صحفية السروال السودانية نفسها هذا السؤال البسيط: هل يقبل وزيرالخارجية الفرنسي المهرج برنار كوشنر أن يستقبل إحدى نساء غزة، ثم يظهر معها في مؤتمر صحافي

د. ناديا خوست

(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ السنة التاسعة ـ العدد 2088 )

نبشت السيدة سعاد جروس في الكفاح العربي، بجرأةِ إعلاميةٍ ذات رؤية واسعة، هموم الوضع الثقافي العربي. ورددت تساؤل المواطن: أين الأصوات التي صعدت على أكتاف القضية الوطنية

نواف الزرو

(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ السنة التاسعة ـ العدد 2088 )

بينما يتجدد الجدل الفلسطيني العربي حول قرار تقسيم فلسطين كما في كل عام، فان الحقيقة الكبيرة الساطعة التي نوثقها ونحن اليوم امام الذكرى الثانية والستين للقرار الذي اتخذ

يحيى أبوصافي – القاهرة

(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ السنة التاسعة ـ العدد 2088 )

علق أحد الظرفاء المصريين على إستضافتي لصديقتين من الشقيقة الجزائر قبل رحيلهما عن المحروسة مصر بقوله: ( من دخل دار أبوصافي فهو آمن)، وذلك بعد مباراة

جمال محمد تقي

(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ السنة التاسعة ـ العدد 2087 )

ما العمل اذا صار الوقت كالسيف ان لم تقطعوه قطعكم؟

ما العمل اذا ضيع الدليل بوصلته؟

ما العمل اذا مالت السفينة وراحت تلعب بها الرياح؟

ما العمل

عادل سمارة- باريس

(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ السنة التاسعة ـ العدد 2087 )

التقيته للمرة الأولى في باريس نفسها عام 1977، وليس بمحض الصدفة طبعاً، بحضور أمينة والعفيف وإيلان وكاترين وغيرهم/ن. كان من بين من لجأوا سياسياً من الجزائر “المستقلة”

محمد سعد ـ واشنطن

(نشرة “كنعان” الالكترونية ـ السنة التاسعة ـ العدد 2086 )

يشهد صندوق القدس في واشنطن حملة استقالات احتجاجيّة على إدارته، التي حوّلته إلى «دكانة سياسيّة» وأبعدته عن الغاية التي أقيم من أجلها.

واشنطن ــ محمد سعد